#خلّيك _ بالبيت#
حملة توعية يعتمدها كلّ لبنانيٍّ حفاظًا منه على سلامته وعلى السلامة العامة.
ولأنّ المعلّم هو المسؤول الأوّل تجاه طلّابه بحيث يرون فيه المثل الأعلى لهم، ترى نقابة المعلّمين نفسها مسؤولة بالتوجّه إلى الزميلات والزملاء كافةً تدعوهم إلى نشر التربية التوعويّة في صفوف طلّابهم، معتمدين وسائل التواصل الإجتماعيّ، مؤكّدين عليهم ضرورة الالتزام بأقصى درجات الحذر، علّنا معًا نساهم في القضاء على هذا الوباء لنعود ونجتمع من جديد متابعين رسالتنا التربويّة.
إعتمادنا على الله هو الأساس في حمايتنا من الأذى، إلّا أنّ الوعي الشخصي مهمّ أيضًا.